يشعر بحزن
شديد ،،
يداوي بنفسه
جرح لازال
ينزف دما ، رغم
مرور كل تلك
السنين ،،
لم يكن يشكو
يوماً لأحد
من حوله مايشعر
فيه ،،
بل على العكس
تماماً ،،
يمارس حياته
بشكل طبيعي ،،
حتى
أن البعض منهم
يتهامسون
أحياناً عندما
ينظرون إلى
تلك الابتسامة التي
لاتفارق شفتيه ،
كأنهم يقولون ،
أظنه إعتاد على
الألم ، أو ربما
يكون قد
نسى ماحل
فيه .
ميثم الزبيدي
العراق....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق