*بعض الغياب*
بِاسْمَكْ يَاقَادِرْ
بْغِيرْ أَسْبَابْ،،،
أَنْتْ اّْلمُسْتَعَانْ
بَاّْلرَخَا،،، وَاّْلشِّدّْةّْ*
يَاّْلَلهْ تِغْفِرْ ذِنُوُبْ
مَالَهَا حِسَابْ
طَالْبَكْ يَارَحْمَنْ
اَّلرَجَا،،، لاَتِرِدِهّْ*
يَارَبْ رِدْ عَنْيِ
جْمُوُعْ ظُلاَمْ،،،
أَنْتِ اّْلمُسْتَعَانْ
وَغِيِرَكْ،،، مَانِعِدِهّْ*
بَعْضُهُمْ لاَنَخْوَةْ
وَلاَيَنْفَعَهْ كْتَابْ،،،
يَغْنْيِكْ اللّْهّ عَنْ
أَبُوُهْ،،، وْجَدِهّْ*
بَعْضَ اّْلغْيٰابْ
يِعَلْمَكْ تِشْتٰاقْ،،،
وْبَعْضِ اّْلغْيٰابْ
يْعَلْمَكْ مَنْ،،، تِحِبِهّْ*
وْبَعْضِ اّْلقَرَايِّبْ
اّْلبٰالْ مِنْهِ طَابْ،،،
وَبَعْضْ اَّلصَدَاقَةْ
بَالّْوَفَا،،، لاَتِعِدِهّْ*
بْكَلاَمِهْ تَلْمَسْ اّْلنَجِمْ
دُوُنْ حِسٰابْ،،،
وْعِنْدِ اّْلطَلَبْ
لاَغٰابْ طَوُّلْ،، اّْلرَدِهّْ*
غَثَنِيِ اّْلمَلْقُوُفْ مِنْ
غِيِرْ َأسْبَابْ،،،
لاَجَابَهْ اّْلحَظْ
وَاّْلعَالِيِ،،، لاَيِرِدِهّْ*
يَاصَاحْبِيْ لِشُوُفَكْ
أَنَا مِشْتَاقْ،،،
أَنْسَىٰ مَعَكْ هْمُوُمْ
اّْلجَفَا،،، وَاّْلصَدَهّْ*
يَاحُلْوُ اّْلليَالِيِ يُوُمْ
كِنْاَ أَحْبَابّ،،،
كَانَتْ أَرْوَاحْنَا
تْرَفِرِفْ،،، بِالّْمَوَدِةّْ*
غِبْتْ وِبْأَرْضْ اّْلغِيِرْ
خِيِرَكْ طَابْ،،،
يَاجَعِلْ عُمْرَكْ هَنِيْ
وَلاَفِيِهْ،،، شِدْةّْ*
تَطْرِيِ عِلىٰ بَالِيْ
ذَيَاكْ اّْلَّليٰالِيُ،،،
تِشْتَعِلْ نٰارْهَا بْقَلْبِيْ
بِيِنْ مِدِةْ،،، وِمِدِةّْ*
يَالَّلهْ سَتْرَكْ مِنْ
جُوُرَ الأَحْبَابْ،،،
وَصَلِِّ عَلَىٰ نَبِيٍ
نِحِبِهْ،،، وِنِوِدِهّْ*
بقلمي،،،
*المستعين بالله*
6/صفر/1446
10/8/2022
23/شعبان/1443
26/3/2022
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق