إيهِ لذكرى تختلج في عقولنا
البريئة .....
تنادي :هاأنا في بحر الذكريات
احي فيكم ماكان قد فات !
تعال لحضن الأيام الراحلات !
امسدُ حلمك الوردي
لعلك لاتنسى ماكان منها ....
ارجعْ طفلاً متهوراً يتلاعب بها
ولا يلوي على شيء
سوى أنها فكرة تعيد لها الذكرى!!!
فحافظْ على الجزء الفوضوي
منها !!!!!!
بقلمي /فيتوري العبيدي البيضاء ليبيا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق