قصيدة بعنوان مصر يا بلدي
بقلم
الشاعر محمد سعدون
مصر يا بلدي يا ست الكل
شعبك ورد وعطر و فل
نادي الليل على الفجر وقال
هل علينا بضحكة وطل
نادي النيل على الأرض وقال
بجمالك كيدا العزال
لو هيقوم مليون زلزال
عمر ما حبي ليكي يقل
النخل بيضحك ويميل
على شطك بيقول مواويل
يا بلدي مشتاق وعليل
وأنتي دوايا يا ست الكل
لما بكون زعلان بناديلك
وابكي في حضنك وأنا بحكيلك
وأمسح دمعي بمية نيلك
حزني يروح والفرحة تهل
مصر يا أمي يا غالية عليه
أنتي في قلبي وجوه عنيه
يوم بهاجرك مش باديه
بشرب كأس الويل والزول
وأرجع وأنا مشتاق لعنيكي
القى الفرحة بلمس أيديكي
وأقولك ياما أنا أسف ليكي
بعد رضاكي منه يروح الكل
بقلم
الشاعر محمد سعدون
هدية لزميل في العمل إلى ابنته سلسبيل
الجفن برؤياك ابى ما طرف
يا آية منها الحسن قد غرف
و الشاعر قصّر حينما وصف
أنسى برؤياك تعبي و القرف
كأنما بلحظك اغْدَقُ في ترف
العقل هام و عنك ما انصرف
و الجفن برؤياك ابى ما طرف
و القلب باسم الحب قد نزف
كيف لا فأنت مهجة من عرف
سل سبيل فرح قلب قد رجف
غنّى للحياة لحنا ثم قد عزف
طب لروحٍ سلسبيل هي تشف
بالبسم حينما في ثغرها ينكشف
جمال الدين همامي
تونس في 30/11/2020
(((بين الأماني والتمني )))
في البعاد الشوق كواني
نفسي أشوفك لو ثواني
م الألم حضنك دواني
وفي البعاد فينه حناني
وغيرك ما فارق معايا
بين ايديك كان هنايا
قربك أنت كان غنايا
وتم في البعاد عنايا
فراق وصار معاه عمايا
نفسي في نظرة من عنيك
نفسي أتوسد إيديك
نفسي أبوس مرة إيديك
نفسي ساعة تحاكيني
تطفي شوقي وتروي عيني
تعالى وأسمع الحكاية
قطع الدمع الوسادة
ياللي حبك كان عبادة
والفراق ليا إبادة
أنت عارف ليه إبادة
كنت سندي وكنت ظهري
كنت سري وكنت جهري
كنت الضحكه كنت فرحي
حبك فريضة وكنت طهري
م الشرور كنت حاميني
بأي شيء كنت تراضيني
كنت قايد شمع داري
ياريت في حبك كنت باري
كنت أب وكنت جار
بعد الرحيل كاسي مرار
عسايا كنت إبن بار
الموت علينا حكم وقرار
وحكم ربك بالفناء
وقلوبنا راضية بالقضاء
وكل حيلتي لك دعاء
ربي إرحمهما كما ربياني صغيرا
وأجعل جنة الخلد لهما سبيلا
بقلمي
نبيل عبد الحليم
2/12/2020
* صرخة *
................
أه وألف أه...........
علي الجدع...........
لما يخفي صرخته....
وسط الضلوع.........
لما تغرق بسمته.....
في دنيا الدموع.......
لما يغزل فرحته......
بألم موجوع...........
لما يضحك ضحكته....
تملاها أه..............
تشد منه فرحته.......
وتخطف حياة..........
نفسه يصرخ...........
من الألم...............
ياما كتير...............
يا ما إتظلم.............
والفرح جواه...........
إتعدم...................
ماهي الخطية..........
انه إتولد................
ولا فيش إيدين.........
سانده لخطاة...........
نفسه يعلن إنتصار.....
بس جوا.................
فيه انكسار..............
شداه سلاسل إنهيار.....
جواه ليل..................
ما لوش نهار.............
مكتوبة اول قصته........
ماتت الحياة...............
مكتوبة انه................
في دنيتة.................
مالوش تمن...............
ولا طوق نجاة.............
مكتوبة انه يتكسر.........
يملاه الحزن يتعصر........
لما الأحزان................
دي تنتصر.................
وتلوم عليه.................
إنه إتولد...................
وما رفضش................
ينزل للحياة.................
# كرم ميخائيل
ترفعْ يا أخي فالقاعُ مُوحِـلْ
ويومُ العرضِ للابصارِ مُذهٍلْ
تــــــــزين بالعلــوِ فكل ثوبٍ
يُلطخَ كلما الانســـــانُ يُسْبِلْ
أذا ركب العنادُ عقــولَ قومٍ
فلن يبقي لهم في الأرض منزل
لعمركَ كل شيئٍ سوف يُفنى
ولن يُفنى الذي بالحقِ يعدلْْ
يهونُ على الخوافقِ كل امرٍ
سوى الانكارِ بعد الودِ للخَِــلْ
إلهي أنت ادرى بحسن ضني
فكن سندي إذا ما الليلُ يُسْدِل
عادل نجيب درهم الرعاشي
دعيني أسأل إن أمكن
لماذا اعتليت
قمم الضباب
و فرح الأمس
صار على محياك سرابُ
بوحي بالسر إن أمكنٓ
واغتالي الوجع الأرعن
فكتمان الأوجاع عذابُ
وأوقدي قنديلك المظلمٓ
فالعين للصدر كتابُ
فيها نقرأ ما يحوي
حين ينسدل من صمتك
ذاك الحجابُ
دعيني أقول إن أمكنٓ
كم وددت أن أسمعٓ
شكواك وصدى قلبك الموجعُ
وكم وددت أن أمنعٓ
عنك الردى إن أمكنٓ
ولكنك آثرتٍ صمتك المطبق
وتركتني أسأل نفسي
ما عساي أصنعُ
تُراها سئمت بوحا
أو سئمت أن أكونٓ
رفيقا لألامها يسمعُ
جميلة شلبي تونس
ذاكِرتي و فَوضَى النِّسيَان
قلبي مُترعٌ باللهفاتِ..
و أنا أصعدُ منحدرَ الحُلُم..
تفتحُ الذاكرةُ شُرُفاتها..
يتسرَّب السِّر الأبدي..
تَتَّسِعُ المسافات..
بيني و بيني..
يتراجع الحاضرُ أمامي..
فــارغـــا..
أيُّها الطيفُ القادم..
مع الغـيـمـــاتِ..
لا أعرف كيف أحميكَ..
من جـنـونـي..
من نزوةِ مشاعري..
من تلك الصيحة الرهــيـبـة..
بداخلي..
أنتَ محاصرٌ بالشهوة..
باللهـفـة..
محاصر بالخوف..
و بالخطـيــئــة..
و أنا لا أملك غير الكلماتِ..
قد حاولتُ احتلابَ الثُّرَيَّا..
حاولتُ الصعود على الأمواج..
الصــاخـبــة..
حاولتُ احتواء البحر بنظرة..
فــعــدتُ..
ممتلئة بالخيبة..
كيف أحاصرُ هزائمي..
بالكــلـمــاتِ..
كيف أحاصرُ هذا السَّيل الجَارفَ..
من خــســاراتـي..
كـيــف..؟
و قد..قُدَّ سلاحي من الضَّوءِ..
و اندَلَقَ الضَّوءُ في العَتمَةِ..
كــيــف..؟
و أنا لا أملكُ لحظتي الحَاضِرة..
و لا مــاضٍ..
أُرصِّع به جبين الذاكرة..
ذاكرتي المحتشدة..
بالــمـَـرارةِ..
بالـعِــشـقِ..
بالـجُـوعِ..
بالـدمـعِ و الـعـرقِ..
و بـالــمــوتِ..
ذاكـرتِـي..
التي تُعتِّقُ الوقتَ الفَوضَوِي..
لتَمحُوني من الذاكِرة..
كتب في نوفمبر 2020
Chamkhi Latifa
لطيفة الشامخي-تونس
................الكذب ..................
عم الكذب يارفاقي فاختفى
..........الصدق والإخلاص والكرم
و أساء الصغيرإلى الكبير
..........الذي كان يوقر منا ويحترم
وأهمل الكبير دينه فما
.........أقلع عن ذنوبه ولاأبدى ندم
ولا أعطى الفرائض حقها
...........كمن عبدوا البهائم والصنم
وأساء البعض إلى الدين
............... الذي يعتنقه وماالتزم
فغطتهم المعاصي والذنوب
............من قمة الرأس حتى القدم
وهاجمهم كورونا بقوة
.....فصرخوا من فراق الأحبة والألم
وأغلقت المساجد والكنائس
.......والصالح والطالح منها قدحرم
وعجز الأطباء والعلماء عن
...........ردعه وصاروا سواء والعدم
فيارب ارفع عنا الغلاء والوباء
..والبلاءفأنت الأكرم الذي علم بالقلم
............بقلم الشاعر.......................
.........محمد جمال فايد..................
......جمهورية مصر العربية..............
.كفر شبرا زنجي الباجور منوفية.
أموت اشتياقا
فؤادي المُعنى يموت اشتياقا ــــــــــ و عن حضنه لا يطيق الفراقا
يصير هواه هواء نقيا ــــــــــ بدون الحبيب يموت اختناقا
بعرض القوافي المحبة يبدي ــــــــــ بطول التنائي يزيد اشتياقا
و كم يشتهي قبلة من جبين ــــــــــ الحبيب و في الحلم يرجو العناقا
و هذا القصيد بطيف الخيال ــــــــــ الحبيب إليه السحائب ساقا
،،،،،،،،،
أذوق الهوى فأموت اشتياقا ــــــــــ و أفنى بنار هواي احتراقا
بتلك الوسامة يسبي عيوني ــــــــــ بحسن الجمال الخلائق فاقا
يحرك سحر الهوى نبض قلبي ــــــــــ إذا ما جفاه يصير معاقا
و سر الجمال يراه فيعمى ـــــــــــ تمنى مع الحب قلبي وفاقا
يعيش المحب فنون الجنون ــــــــــ أقام عليه المنون سباقا
،،،،،،،،،
تحن الزهور لطيب شذاه ــــــــــ أقام عليها نداه نطاقا
يصير لذيذا العناق له في ــــــــــ غناه فكأس المحبة راقا
يقبل ثغرا نديا فيشفى ــــــــــ من الثغر كل الحلاوة ذاقا
و يرسم شاما تحب الفراق ــــــــــ إذا ما يرى في عراك عراقا
تصير القوافي حياة من المو ــــــــــ ت أقوى تشد إليه الوثاقا
،،،،،،،،
و يروي الروي حكايا القوافي ــــــــــ و يفني جناسا و يحيي الطباقا
و نسكن فيه معا في هوانا ــــــــــ و نبني ببيت القصيد رواقا
و نركب لما نصوغ القوافي ــــــــــ بجو يوافي الخيال البراقا
بدنيا المحبة نال العلى من ــــــــــ يذوق الهوى لا يعيش نفاقا
بدنيا الهوى لا نحب الفراق ــــــــــ بهذي القوافي نحيي الرفاقا
،،،،،،،،،
الشاعر حامد الشاعر
** قصيدة بعنوان : غيرة ليلى
=================
لا تُنكرِ الأشواقَ تبديها لها
وتقول : للأوهام قلبكِ يشربُ
عينايَ تشهد ماقرأتُ بحرفها
والحبُّ من كلماتها يتوثَّبُ
مفتونةٌ بك لم تزل وحديثها
مازال عنك بذي القصائد تُكتبُ
نثرت بغنجٍ في القريض دلالها
وأراك منها عاشقاً تتقرَّبُ
ولمحت في حرف القصيد صبابةً
تهدي لها شعراً بها يتشبَّبُ
ويفيض قولك رقَّةً وعذوبةً
وأرى ودادك للمليحة يخطبُ
فتثور في أنثايَ نبضة خافقٍ
ويتوه إدراكي وحظِّي أندبُ
يغلي ارتيابي في الحنايا جمرةً
والغيرة العمياء نارٌ تُلهِبُ
وتبيعني للظَنِّ يفترسُ الحشا
والقلبُ في قيد الشُّكوك مُعَذَّبُ
أينَ المحبَّةُ ؟ أينَ ميثاقُ الهوى ؟
كم قلتَ : حبِّي صادقٌ لا يكذبُ
أين الذي أهدى فؤادي حبَّهُ ؟
همساته الأحلى لودِّي تطلبُ
أَنسيتَ ألحان الغرام لعزفها
يهتزُّ غصن القلب حبَّاً يطربُ
وزعمت لاغيري بقلبك ساكنٌ
فحسبتني أنِّي لديك الأقربُ
أسكنتني بيت القصيد فلم أزل
في جنَّةٍ بسعادةٍ أتقلَّبُ
وهمست في أُذُنِ الفؤاد محبَّةً
فيمدّ نحوك ودّهُ ويرحبُ
وحسبتني ليلى وأنَّك قيسُها
وظننت كلَّ محبَّةٍ لي تُوهَبُ
لم تدرِ ياكلِّ الوجود بحيرتي
بدموع صمتٍ في الشُّكوك أُعَذَّبُ
وطفقتُ أهرب والهروبُ متاهةٌ
في داخلي مازال صوتك يصخبُ
وبدأتُ أسألُ والسُّؤال خطيئةٌ
تغتالُ في ذاتي الهدوء وتعطبُ
باللّه قل لي :هل تساقيها الهوى ؟
إنَّ الظنونَ بأرض قلبي تلعبُ
هل بعت ودِّي أم تُراك نسيتني ؟
أم أنَّ قلبك بيننا يتذبذبُ
غيثٌ من الأفكار يطرق خافقي
تنمو بأضلاعي همومٌ تتعبُ
في جبِّ أوهامٍ أراك قذفتني
ألقيت وسواساً بصدري يرعبُ
كُلِّي انكساراتٌ تعاند قوَّتي
أخفي الدُّموع تخونني لاتُحجَبُ
أمشي بلا معنى وينزف خاطري
وعباءتي بؤسٌ بها أتجلببُ
لا تسألوا دمع المُحبِّ إذا جرى
للغدر أو للبين كم يتهيَّبُ !
قد يفهمون الحبَّ سكرة رائقٍ
من كأس محبوب سيُسقَى الأعذبُ
أو يفهمون الحبَّ بوح قصيدةٍ
صيغت على وزنٍ جميلٍ يُعجِبُ
الحبُّ صدقٌ والوفاءُ شرابهُ
أنْ تشرب المعنى فذاك الأطيبُ
مازلت أسأل في اندهاشة مُوجَعٍ
فاللُّغز حيَّرني وفعلك أغربُ
أين الذي قد كان يسقيني المُنى ؟
وكؤوس أفراحٍ وحبٍّ يسكبُ
أضحت دموعي في الفؤاد مقرّها
وإذا يصارعني الأسى يتغلَّبُ
أخفيت في الأشعار بعض مواجعي
فالشّعر يفهم عِلَّتي ويطببُ
أحتاج وقتاً كي أعودَ لصحوتي
وأعيد أوراقَ الزَّمان أرتِّبُ
أحتاج حبَّك للشََّواطيء هدأةً
مازال إعصارٌ بروحي يضربُ
أحتاج قيساً في المحبَّة قد رأى
دين الهوى ليلى وليلى المذهبُ
أحتاج عمراً بالمحبّة يرتوي
فالعمر دون محبّةٍ لا يُحسَبُ
فاسطع بنور الحبِّ فوق مدائني
ودع السَّعادة شمسها لاتغربُ
--------------
ريحانة الشام مريم كباش
للراحلين فراغ كبير وذكرى في القلب لا تنسى
مستحيل، جدتي التي كانت قلبا رحيما وسندا رصينا، رحلت من أحبتني حبا خالصا وحملتني على ظهرها وابتسامتها أقوى دليل، رحلت أيقونة المنزل التي تسهر الليالي وعندما نسافر تحزن على الرحيل، رحلت النجمة الساطعة المسرورة التي كانت تسعد عندما ترى حفيدها يحبو وهو صغير، رحلت من إذا جعت ناولتني حصتها من الطعام برضى كبير، رحلت الجوهرة الذهبية التي طالما دعت لي بالنجاح والتيسير، سيدة النساء جدتي، رقيقة القلب لطفها سبق القساوة، جليلة القدر حبها سبق العداوة، عظيمة التسامح صفحها سبق الانتقام، منيرة القلب حلوة الكلام، عفوية الحديث راية للأمن والسلام، هادئة مبتسمة للحبيب والعدو عنوانها الإطمئنان، رحلت فرحل معها السلام، غابت فغاب الأمان ، ليتك بيننا ليتك معنا، اشتقنا لعبير عناقك ومسك قبلاتك، اشتقنا لدعاؤك لودك لاستقبالك، أين التي كانت تستقبلني بحفاوة، أين ألتي كانت إذا تألمت تتألم أضعاف المرات والمرات، أين صاحبة القلب الصافي والدفء الكافي والحب الوفي، بصمتك مطبوعة في قلبي، في بوحي في عيني في قلمي، لن أنساك مهما طال بي الدهر، لن أغفل عن الدعاء لك لن أمل، وإن سألوني عنك لن أسرع بالجواب، سأروي تفاصيلك الصغيرة، سأحكي لهم عن قلبك الطيب وأثرك الباقي، سأبوح بحبك سأكتب عنك في أوراقي، سينفذ حبري وما نفذ الحديث عن ذكراك، يا زهرة فاح عطرها وروحا سما ذكرها، أدعو الله أن يتغمدك بواسع رحمته وأن يسكنك فسيح جنانه، مولاي ارحمها واجعل الجنة مثواها، رحمة الله عليك بعدد حروفي، بعدد السكون والحركات..بعدد حبي وكلماتي...
#الشاعر والأديب زكرياء القطاري
غياب ..
في صف قلبي لا حضور ..
لا فرح لا انبساط لا سرور ..
ملئا بحزنٍ .. تلك المقاعد
كئيبةً تبدو النوافذ ..
كُلاً من الحيطان شارد
والضيق يسكن سبورة الشعور !!
في كشف احساسي مؤشر ..
كل التلاميذِ بلا عُذرٍ غياب ..
وبقصدهم سببوا كل العذاب
للحنايا ، وللخواطرِ اضطراب
وبحيرةٍ أوقعوا فكرةَ الطبشور ..!!
الحصصُ مُفرغةُ الهواجس
لا قراءةَ للثواني لا مُنافس
لعلومِ الروح والهم كابس
ماتبقى من حصصِ فيه تدور
طغى وسيطر واستبد واستثار
إدارة الأعصابِ وافتعل الشجار
مع الدروسِ داخل كتاب الإنتظار
وسبب الإعياء للنفسِ والكسور ..!!
أوشكَ العامُ على الإنتهاء ..
وأنا الأستاذُ حالتي استياء
والدراسة داخلي اصابها العماء
مُشَتتةُ العناصرِ داميتُ السطور
د. هزار العاطفي / اليمن
D Hazar Alatifi
