قصيدة تحت عنوان {{كيف زهوته للعين كيف فطاما}} بقلم الشاعر الليبي القدير الأستاذ{{عبد الله محمد الحاضر}}

كيف زهوته للعين كيف فطاما..

الاثنين مزروعات غير نداما...

كيف زهالي....

وحبه تمكن في الكنين لجالي..

نساني في لول لحقه للتالي..

وفتق ربيعه لسلسه وخزاما....

الا الفجر يقطع في حديث الغالي...

وشهقة العبرة ع الرحيل علاما....

كيف زهوته للعين....

ترعش لمسها تقول ضغط العالي..

لمع خدها لمعة بروق عوالي..

بوعين غدري وقت وجههالي..

بو صدر بارز فايته قداما....

بو شعر ناعم  كيف ريم الجالي...

وعرنين واقف  تقول رخاما...

فجرين قلتلها بدو قدامي..

. ايهم نودع يا دلال دلالي....

برعشة مفارق يا حبيب دنا لي..

حسيت رعدة ساكنه في عظاما....

وحسيت شوقه ولهفته في سلاما...

عشريييين عمره كيف تمه عاما....

كيف زهوته للعين كيف فطاما...

الاثنين مزروعات غير نداما.....

ابن الخاضر.