مابرحني الجرح يوم
ولا برحته،،،!!!!
بنيت فوق عرشه صرح،
والصرح بات مسكني،
اهيم بالجراح شموخا والشموخ تاجي،
العلياء والكبرياء دائي وأشيائي،
يتهامسون خلف ظلي،،،، وظلي غفري،
ينكبهم وهم لغافلون،بحقد،
اتوق والتوق مزاجي، انثر وشوشتهم،،دون أن أصغي
هاكم بقايا أشلاء هي ماتبقى من الحس والحرس
يابني قومي وليس مني،!
كفاكم تجبرا،، ،تكبرا وأنتم بالدفين تحت التحت،!
احفظكم وحفظي ظهر قلب،!
ولكن استخسر بحضوركم حبري،
ادرككم جيدا ،،فوق السطور تعبرون فل قديم الحس واللمس،
لبعضكم أقول،،
وأقل البعض تاجكم فوق الرأس،
هيا نشعل المواقد لهيب واللهيب،خمد من الحظ والنحس
يامعشر قوم وللقوم خائنهم،،
تنهشون الأجساد دون رمق وأنس،،
كفاكم،،،، خلت الأسواق والطرقات ،والجموع ببأس،
تبا للقبور،،،ضاقت بطالبيها،،،،
لتقبى رقا والرق رجس نفوس الكسبة ،،والفأس
للشيطان حلفته،،،وأنتم كل القياسات،!!!
( نجاح واكد سورية)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق