ومازلت أعلم ...
أن شوقي لك
معصيتي ...
وعشقي لعيونك
مصيبتي ...
وحبي لك ذنباً
ليس له غفران ...
ثمة خدوش
بالروح خلفها ...
نأيك المقيت
ولكني أضمدها ...
بضماد الصبر ...
عله يخفف من
وجعها المعتق ...
ويجلو عنهااا
طعم المر ...
مكسورة أجنجة
تنهداتي ...
محجوبة عن
التحليق ....
خارج صدري
وياليتك بحالي
تدري ...
من أنت ياأنت؟؟
ولماذا تصنع بي
ما صنعت ...
ألاني بك تعلقت
لأني كلي لك ...
وهبت
كان علي أن ...
أبتر قلبي لأمنعك
من الانتشار به
لانك تمردت ...
لكني وربي
فشلت ...
قتلتني ياأجمل
من عرفت ...
ولإحتضار النبض
ماأكترثت ...
نحرتني على
مذبح الهوى ...
وحتى فاتحة
الكتاب بعد
دفني ...
ماقرأت .
#بقلم...سجى محمود
١٠/٢/٢٠٢١
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق