فحبيبة قلبك ياولدي
نائمة في سرير روحك .
وليس هذا فقط
فعند الإستيقاظ
تمشط شعرها لتتشط
في أدغال شعورك
وهي في طريقها
الى عمق الأعماق
فمثل تلك الحالات لها هالات
تسري عبر السيالات
تدخل مدار الخلايا
تجول وتدور ثم تغوص
في نوى النواة لتستقر
عبر فجها في عمقها
أعماق لاقرار لها .
فكيف لك ام لها بعد هذا
أي رأي أم قرار .؟؟؟
يقول الشاعر في هكذا مقام .
أتاني هواها قبل أن أعرف الهوى .
فضرب قلبا" فارغا" فتمكن .!!!
...محمد جميل العامودي .
سوريا اللاذقية ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق