بقلم /محسن عبدزيد العرباوي الموسوي
《 يانورساً 》
حَلَق بين الارض ،،،،،،،،،،،،،، والسماء
ليبقى عطره يملء ،،،،،،،،،،،، الارجاء
يعرج الى لآفاق ،،،، يتحدى النجوم
نوراً ضياء يمتد ،،،،،،،،،،، في الانحاء
ترك مضاربي وأصاب الفؤاد بالهموم
تناسى قلبي لايحتمل،،،،،،،،،،،، الفراق
ذاك القلب الرؤوف ،،،،،،،،،،، الخدوم
بات الصباح عندي ،،،،،،،،،،،،،، كظلمتي
وكأني البصير من حولي ،،،،،،، عتوم
رفقاً بحالي ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، يانورسي
لا تطعم توئم الروح ،،،،،،،،،،،، السموم
انت لصيق الروح ،،،،،،،،،،،،،،، عودتني
لاتعبث بالهوى ،،،،،،،،،،،،،،، حتى يدوم
ولا عتاب يخفف ،،،،،،،،،،،،،،،،،، لوعتي
مهما كظمت غيظي بصدري الكظوم
رفقا بحالي ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، يانورسي
لا يجف بئر المحبة ،،،،،،،،،،،،،،،، بيننا
وأن أدلينا دلواً ،،،،،،،،،،،،،،،،،، خصوم
أنا القبطان بقلب ،،،،،،،،،،،،،،،،،، توئمي
وفيه سفينة العشق ،،،،،،،،،،،،،،،،، تعوم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق