معادلة ....
" في حضرة الإنتظار "
أنتَ .... يامن يليق معكَ الحب !
خطى نبضاتك الحافيات
تسربل شقاوة أصابعكَ
فتنبت بداخلي
أعشــــاب
القصيدة
أنتِ .... يا حياةً فعلى قيد حبكِ !
أعيش من رحم فقدكِ
ضجيجاً معجوناً
بقزحكِ والصباح
يهادي طيفكِ
بصدري
ألحاناً
سأحتج ...
على عطركَ على أن يقتلني أكثر
هلاّ تقترب وٱفرطني رناً
فلمحقونة مجازاتي
إرباكاً والحواس
معمــــــــرة
رشفـــــة
رشفـة
سأمارس ...
بين لغاتكِ السبع سكرات موتي
فهلاً تصلبيني بمدنكِ الثملى
كلما فصلت قبائلي
على مقاسات
ثمـــــارك ِ
همسـة
همسة
بقلبي ...
نصفي مدينة كل سكانها أنتَ
سآخذ منكَ نصفي الآخر
عالمــي الصغيــر
وفرحي الكبير
تحـــت
وجهك
والقمر
أو تعلمين ...
تركتُني قطعة واحدة لبعضي
و منكِ قضمت كلي ياكلي
من طعم ضحكتكِ
من عينيـــكِ
والأساطير
محممـــني
بالياسمين
قصيدة
في حضرة الإنتظار ...
ستطلي ثقافاتكِ نوافذ فجري
وحتماً عند فتوحات الهوى
وعند أبواب كنعان
ستقيم بابل
وآشور ألـ .......... " معادلة "
........................................
مهند المهند
أنا وحرفي توأمان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق