على أكف الشوق
أهرب
ك،نصوص عشق
مرماة
على حافة الطريق
العتيق
تحت ذلك الضوء
الباهت
كأيامي عند اللقاء
الأول
حيث المطر
والبرد والشتاء
الذي يحتويك
وبعض رشفات
القهوة التي
في شفاهك
المبتلة
كلماتنا الأخيرة
عند وحي الغرام
حيث الوجع
الأخير
المكبل،بالحيرة
والحسرة
والآه واللعنة
على ما فات
يا أول قصيدة
وآخر محطة
وأروع الحكايات
على كيفك ابعدى او حتى فارقى
قلبى خلاص موتى جواه الفرح
مش هعاتبك او هلومك او حتى اكلمك
قلبى ذاق طعم المرار منك سنين
كنت فاكرك ملاك واتريكى بيا بتلعبى
عشت ياما سنين وانا كنت بسدقك
على كيفك ابعدى او حتى فارقى
قلبى خلاص موتى جواه الفرح
فكرانى لعبه ترميها وقت ماتشبعى
ولاعلشان قلبى حبك تبيعى وتشترى
كبرتك جوا قلبى واتريكى صغيره
وان قلت اقرب القاكى ممنى متغيره
على كيفك ابعدى او حتى فارقى
قلبى خلاص موتى جواه الفرح
كنت شاريكى بعتينى ليه من غير تمن
بكرا تجينى تترجى قلبى يرجعك
انسى وفوتينى قلبى خلاص منك قفل
مات الامل مات الفرح ماكفى انه انجرح
على كيفك ابعدى او حتى فارقى
قلبى خلاص موتى جواه الفرح
عمرى اللى عدى بسببك هدر
هنسى اللى فات مع غيرك راح ابتدى
صورتك خلاص جوا قلبى شلتها
يلى سلام على غير روحى ودورى
على كيفك ابعدى او حتى فارقى
قلبى خلاص موتى جواه الفرح
مابالُ فوز .ترتجي نسياني
وكإنما ...هي لم تَعد تهواني
جَعَلتْ فؤادي في الهوى مترديا
لتذرَّني في حالةِ ...الهَذَيان
وتبيعُني وتبيعُ حبي كلهُ
في نأيها.. وبأبخس الأثمانِ
مابال سيدةُ الفؤادِ..تغيَّرتْ
لتزيح َ قلبا دائمَ... الخَفَقانِ
ماكنتُ أحسبها ستدفنُ صبوتي
في حفرةٍ بائتْ كما القيعانِ
قَوْلي: ..لفوزٍ هل نسيتِ تولعي
بحبائل الشجوى بغيرِ. تواني
في دُجنةِ الليلِ البهيم ِ أزفها
عبراتَ شوقٍ خُضِّبتْ بحناني
ماذا جنيتُ لكي تجورُ أميرتي
في طعنةٍ مغروسةٍ .بجناني
أَ .وَ .ماكفاها ماكتبتُ بحبها
أبياتَ شعر ٍ ..زُيِّنتْ..ببياني
لو كانَ حيَّا. ذاكَ من هي تعلمُ
أو كانَ ينطقُ هاشمُ السلطانِ
لأعانني في حبها في.جملةٍ:
لاتتركي هذا الحبيب . يعاني
يافوز لاتأتينَ ظلمكِ بغتتةً
إن العدالةَ...أفضلُ الإحسانِ
لاتشربي ماءً أراهُ ملوثاً
من عينٍ صنعاءٍ ومن نجرانِ
بل إشربي ماءالفراتِ ودجلةٍ
ليكونَ قلبكِ .خالي الأدرانِ
كونِ كما عرفوكِ ياأبنة سيدي
في قمة الحسنى بلا روغانِ
ولتعلمي عدد النجوم ِ جميعها
مقدارُ ماأهواكِ .....منذ زمانِ
لنْ أرتجي من بعدِ حبكِ نسوةً
قلبي عصيٌّ عن هوى النسوانِ
